الحان : سيد مصطفى غناء : سيد مصطفى - شافية احمد - كارم محمود كلمات الاغنية الجوز الخيل والعربية انغامهم كلها حنية سوق ياسطى لحد الصبحية على راسى ياهانم وعنيا الاسطى عاجبنى يامحلا غناه والدنيا ياروحى ماهيش سايعاه فرحان بالخيل اللى مانساه وحياته فى الدنيا هنية سوق ياسطى لحد الصبحيه على راسى ياهانم وعنيا ان شد السرعة بايده يمين بيحودوا زى البنى ادمين وان شد شمال برضك قايمين بواجبهم وشوية سوق ياسطى لحد الصبحية خدامك انا والعربية الجوز الخيل والعربية انغامهم كلها حنية بشتغلوا عليهم الالاتييه ---- بحبها اوى وكانت وحشانى بفتكر ايامنا واحنا صغيرين كانت حاجات جميلة اوى ---- ل لتحميل ----
اتفرجت على الفيلم وكانت عندى الرواية قرأتها عجبانى جدا على فكرة وعجبانى شخصية احمد العريس اللى اتقدم لأمينه ومش عارفه بدأت اقتنع ان البنت مالهاش اللى بيتها وتسيبها من الشغل ده نهاااااااااائى الحوار ده حصل بين امينه واحمد: انتى كمان عايزه تشتغلى؟ وليه لأ؟ شغل البيت كفايه على الست.. ده شغل عايز وقتها كله. يعنى هفضل اكنس واطبخ طول النهار والليل؟! كفاية انك تقعدى فى انتظار جوزك.. الانتظار يولد الشوق.. والشوق يولد الحب.. والحب هو السعادة.. تصورى سعادة الراجل وهو راجع البيت ملهوف وعارف ان مراته مستنياه، وتصورى سعادة الزوجة لما الساعة تبقى اتنين ويقرب ميعاد عودة زوجها بعد ما استنته ساعتين وتلاته.. وتصورى شقاء الاتنين لما كل واحد منهم يرجع شقيان من الشغل وعارف ان مافيش حد كان فى انتظاره.. دى تبقى حياة كرب.. حياة أليه.. يبقى مفيش لازمة للجواز.. اسمح لى اقولك انك راجل خيالى مش واقعى... نهاية الفيلم مش زى الروايه خالص فى الفيلم اتجوزت عباس اما فى الرواية ما اتجوزوش وكل ما حد يسألها مش ناويين تتجوزوا ترد وتقول: انا حرة بس فى الاول وفى الاخر هى اتغيرت وده اللى مبسوطه منه حست انها متنفعش تعيش من غير
ظلا متزوجين ستين سنة, كانا خلالها يتصارحان حول كل شئ, ويسعدان بقضاء كل الوقت فى الكلام أوخدمة احدهما الاخر, ولم تكن بينهما أسرار, ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف, وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه, الى ان كان يوم اتهك فيه المرض الزوجة, وقال الطبيب ان ايامها باتت معدودة, وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل, ويضع حاجيات زوجته فى حقائب ليحتفظ بها كذكريات. ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوحه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة, التى ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت فى حزن وقالت له: لا بأس... بإمكانك فتح الصندوق... فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسيج المعروفة بالكروشية, وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار, فسألها عن تلك الاشياء. قالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتنى جدتى ان سر الزواج الناجح يكمن فى تفادى الجدل والناقر والنقير. ونصحتنى بأنه كلما غضبت منك, اكتم غضبى وأإقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الابر.. هنا كاد الرجل " يشرق " بدموعه: دميتان فقط؟ ينى لم تغضب منى طوال ستين سنة سوى مرتين؟ وبرغم حزنه على كون زوجته فى فراش الموت فقد
Comments